هذا العام أيضًا، رافقت سيارات لكزس الكهربائية اتش الفنانيين والضيوف الدوليين على السجادة الحمراء في مهرجان البندقية السينمائي في دوره ٨٢ . حيث جاب أسطول كبير يضم أكثر من ٣٠ سيارة كهربائية هايبرد شوارع ليدو طوال فترة الفعالية، بدءًا من سيارتي إل بي إكس ويو إكس المدمجتين، وصولًا إلى سيارتي إن إكس وآر إكس إس يو ڤي الأكثر رحابة، وسيارة الكروس أوڤر آر زد. ، مما يُبرز نهج العلامة التجارية متعدد التقنيات، القائم على التنقل المستدام، بمجوعة متنوعة من الحلول التي يمكنها التكيف مع الاحتياجات المتنوعة للمستخدمين. وكان الحدث هذا العام فرصة استثنائية لعرض أحدث ابتكارات لكزس، وهي سيارتها الرائدة الجديدة، لكزس إي إس، وهو الطراز الذي يجسد السمات المميزة للعلامة التجارية على أكمل وجه، حيث يتميز بالاهتمام الدقيق بالتفاصيل، والحرفية الماهرة، والحلول المبتكرة والمبنية على مفهوم “إضفاء الطابع الشخصي على الفخامة”، التي تُلبّي احتياجات العملاء، مما يجعل تجربة القيادة أكثر إثارةً من أي وقت مضى
وبات من الواضح للجميع ارتباط علامة لكزس بسحر الفن السينمائي، من خلال الهدف المتمثل في تقديم تجربة فريدة لا تُنسى، من خلال عناصر تكون في بعض الأحيان بسيطة، والتي تشكل السمة المميزة للتنفيذ النهائي
وفي هذا السياق، كان مهرجان البندقية السينمائي لعام ٢٠٢٥ أيضًا مناسبة لتكريم الفائزين بجائزة لكزس ڤيچنوري ، وهي جائزة خاصة ضمن النسخة الثانية من مهرجان رپلاي إيه آي السينمائي، وهي مسابقة دولية تستهدف المبدعين والمخرجين وصانعي الڤيديو الذين يرغبون في تجربة إنتاج أفلام قصيرة مصنوعة بإستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي المتاحة تجاريًا
