أخبار متنوعة

سالك تشارك في منتدى الاستدامة المستقبلية ٢٠٢٤ كالراعي الرسمي للتنقل وتقود حلول التنقل الأخضر

في إطار التزامها بتعزيز حلول التنقل المستدام

أعلنت شركة “سالك ش.م.ع”، المشغل الحصري لبوابات التعرفة المرورية في دبي، عن مشاركتها في منتدى الاستدامة المستقبلية ٢٠٢٤ ، الذي سيقام يومي ٤ و٥ ديسمبر في مدينة چميرا، كشريك كالراعي الرسمي للتنقل للحدث، وذلك تماشياً مع التزامها بدعم حلول التنقل المستدام وتعزيز الوعي البيئي ضمن قطاع النقل في دولة الإمارات

وسيوفر هذا المنتدى منصة فريدة تجمع نخبة من القادة والخبراء وصناع القرار من حول العالم لبحث سبل تعزيز الممارسات المستدامة في القطاعات المختلفة. وستؤدي سالك، في هذا الإطار وبصفتها كالراعي الرسمي للتنقل للحدث، دوراً جوهرياً في إرساء معايير جديدة ومبتكرة لاقتصاد أكثر خضراء ومرونة، مساهمة في الحدّ من البصمة الكربونية لهذا الحدث دعماً لاستراتيچية الإمارات للحياد المناخي ٢٠٥٠

وقال إبراهيم سلطان الحداد، الرئيس التنفيذي لشركة سالك: “نحرص، في سالك، على الارتقاء بالمعايير البيئية وتقديم حلول مبتكرة تتوافق مع مستهدفات منتدى الاستدامة المستقبلية في مجالات الطاقة المتجددة وممارسات الاقتصاد الدائري والمرونة المناخية والعدالة الاجتماعية. وتأتي هذه الشراكة تأكيداً على التزامنا بتبني الممارسات المستدامة والمسؤولة على المدى الطويل ورسم ملامح مستقبل أكثر مرونة للأجيال القادمة عبر تقديم أبرز حلول التنقل الخضراء والابتكارية التي تسهم في التخفيف من الأثر البيئي وتعزيز التنقل الحضري

وأضاف الحداد: “ونهدف من خلال مشاركتنا في هذا المنتدى الى إطلاق مبادرات فعالة تعالج شتى الجوانب البيئية والاقتصادية والاجتماعية المرتبطة بالاستدامة لبناء دولة أكثر ازدهاراً واستدامة

ومن المتوقع أن يتيح منتدى الاستدامة المستقبلية لعام ٢٠٢٤ فرصة مميزة أمام أبرز المفكرين والمبتكرين وصناع السياسات العالميين للتواصل وبحث أهم القضايا العالقة في هذا المجال. كما ستعمل سالك على الاستفادة من هذه المنصة التفاعلية لاستعراض مشاريعها التي تعنى بالاستدامة وتقديم حلقات نقاشية تتناول مستقبل التنقل الأخضر

لمحة عن سالك

تم تأسيس الشركة بشكلها الحالي كشركة مساهمة عامة في يونيو ٢٠٢٢ بموجب قانون رقم (١٢) لسنة ٢٠٢٢. سالك، وتعني “انسيابية الحركة المرورية”، تعتبر المشغل الحصري لبوابات التعرفة المرورية في دبي، وتتولى إدارة بوابات التعرفة الأتوماتيكية في إمارة دبي باستخدام تقنية موجات الراديو وتقنية التعرف التلقائي على لوحات الأرقام. وتدير الشركة حالياً ١٠ بوابات تعرفة مرورية تتوزع عبر معابر استراتيچية، لا سيما على شارع الشيخ زايد الذي يعتبر الشارع الحيوي في دبي. وفي عام ٢٠٢٣، تم تسجيل ٥٩٣ مليون رحلة عبر بوابات سالك، سواء للسكان أثناء تنقلهم في الإمارة لمزاولة نشاطاتهم اليومية، أو السياح الذين يقصدون معالم دبي السياحية. وبموجب اتفاقية امتياز لمدة ٤٩ عاماً (تنتهي في عام ٢٠٧١)، مع هيئة الطرق والمواصلات، تمتلك سالك الحق الحصري في تشغيل أي من بوابات التعرفة المرورية الحالية والمستقبلية في دبي

إخلاء المسؤولية

لا يمكن اعتبار، أو تفسير، أي من البيانات الواردة في هذه الوثيقة كتوقع للربح. وتستند أي من البيانات، والتي يمكن تصنيفها باعتبارها “ذات نظرة مستقبلية”، إلى عدد من الافتراضات التي تتضمن دراسة إدارة الشركة للتوجهات التشغيلية السابقة، والبيانات الواردة في سجلات الشركة، والبيانات الأخرى التي توفرها أطراف خارجية. وعلى الرغم من أن الشركة تعتقد أن هذه الافتراضات معقولة عند وضعها، إلا أنها حتماً عرضة للمخاطر الكبيرة والشكوك والأحداث الطارئة، في حين لا تشكّل هذه التوقعات ضمانات للأداء المستقبلي. ويمكن أن تؤدي هذه المخاطر والشكوك والأحداث الطارئة إلى تفاوت النتائج الفعلية لعمليات الشركة ووضعها المالي وسيولتها بشكل جوهري عن التوقعات المستقبلية المشار إليها أو المعبّر عنها في مثل هذه البيانات ذات النظرة المستقبلية، ولا يمكن تقديم أي تعهد أو ضمان بأن أياً من هذه البيانات ذات النظرة المستقبلية ستثبت صحتها، أو أن أي نتيجة متوقعة ستتحقق، لذا لا ينبغي الاعتماد على أي بيانات ذات نظرة مستقبلية. ونحن لا نتعهد بتحديث أي بيانات ذات نظرة مستقبلية لتعكس التغيرات الناتجة عن الأحداث والظروف التي قد تطرأ بعد تاريخ نشر هذه الوثيقة. علاوة على ذلك، لا يتم تقديم أي تعهد أو ضمان فيما يتعلق بدقة أو اكتمال أو موثوقية المعلومات الواردة في هذه الوثيقة. ولا تشكل المعلومات والبيانات والآراء الواردة هنا عرضاً عاماً بموجب أي نظام معمول به أو عرضاً لبيع أو التماس عرض لشراء أسهم سالك. في حالة وجود أي تناقض أو خطأ في الأرقام الواردة في هذه الوثيقة، فإن المعلومات الواردة في البيانات المالية الرسمية هي التي يجب اعتمادها. نحن لا نتحمل أي مسؤولية عن الأخطاء أو القصور في المعلومات الواردة في هذه الوثيقة

We’d love to chat! Get your free consultation today! We’d love to chat! Get your free consultation today!

Related Articles

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Back to top button